"
اليوم في جعبتي لكم...............
رؤية مستمعه ومتذوقة ومتابعة لكلمات ليست كما يتلفظ به في ساحة الشعر الواسعة
كلمات زلال عذبة تنساب في عروقنا بسلاسة مذهلة وتزيل ماتجلطت به شرايينا من كلمات كانت دسمة وثقيلة على أسماعنا قبل أوردتنا الرقيقة......
كلمات " الفهد " كما أحب أن أسميه.......!
"
"
"
صوت حديث الأخيلة................
وهتاف الأطياف.............................
وهذيان الرؤى اللاواقعية..........................
كان مرتفعاً جداً في أشعار " الفهد" ..........................!
وبإمكان متذوقيه سماعه بوضوحه..
فلتنقل معاً عبر أثير " الفهد " لنستمتع بسلسبيله النقي....
"
"
"
بدايته كانت مع صورة الطفل الذي يشبهه كثيراً..
وصاح صوت الطفل فيني: انت من وين ارتميت ؟!
قلت: أنا المستقبل اللي فيه كم همت وطمحت
"
"
"
أخيلة " الفهد " أحياناً تكون عفوية وأحياناً مفتعلة ......!
أحياناً يذهب إليها وأحياناً هي تأتي إليه.......!
"
"
"
هنا تعمد التخيل والبحث عن خيال المحبوب بين وجوه الناس..!
جايز أنك في غيابي تقلب الدنيا علي
بس أنا من قبل أعرفك قالب الدنيا عليك
"
"
"
هنا زارته وضيعته.......!
مرني طيفك وطيفك صاحبي مدري عدوي
جايب صوتك وصوتك سكة الذكرى الحزينة
"
"
"
يشكو لصاحبه معاناته مع تلك الطياف التي لاتفارقه..
وعلمها وشلون لامرت على بالي
أروح وأضم صورتها وأقبلها
"
"
"
يتلذذ بمتعة الأخيلة فيتعمدها مرة أخرى...
وعلمها كيف أنشغل عن كثرة أشغالي
وأسرح وأغمض عيوني وأتخيلها
"
"
"
كثيراً ماتقوده هواجسه لدروب لم ينوي سلكها...
في عز ماكنت أهوجس فيك وافتح لك
أبواب قلبي خذتني رجلي لبابك
"
"
"
أطيافه الجميلة المعذبة لاتبرحه ......
لدرجة الدخول في مرحلة الشعور الحسي !!!
من كثر ماكان طيفه دايم قبالي * أحيان أحسه معي وتضمه ايديني
"
"
"
يطلب من محبوبته ضحكة تدخله في عالم الخيال الذي يعشقه..
مابي لك إلا ضحكة لو تزامن * مع ضيقتي طارت هموم وخفافيش
وأسج فيها عن هوى كل طامن * وأروي بها عروق عليها معاطيش
"
"
"
تبع طيف صاحبه حتى آل إلى سراب لاوجود له والدليل ......
هيه ياللي بديت بشي مثل الوكاد
وانتهيت بظنون حاربت مرقدي
"
"
"
يتعمد الهواجيس للحديث مع الجمادات .....( عنها ).......
كل ماطابت هجوسي رحت أسولف للزوايا
عن فتاة كان يملى صوتها صمت المكان
"
"
"
.. حتى العتاب واللوم يحلم به ويتخيله ....
ماجداي إلا أحلم إني واقف قدامها
وأتخيلها تعاتبني وأروح ألومها
"
"
"
عقار أخيلة لابد من تعاطيها قبل المنام وبعده .....
لا النوم نافع ولا التفكير نافعني
أنام وأصحى على الباقي من وصوفك
"
"
"
أخيراً وليس آخراً خياله جمح كثيراً
لدرجة أوصلته لأعماق البحار ولكن لم يجد إجابة شافية لذلك اللغز بعد وأنا أيضاً أتمنى منه إجابة شافية ومقنعة...
إنها اللغز المحير " حكاية المينا "
اضمن لي ان البحـر مـا فيـه حوريّـه
وأضمن لك انـه يكـون حكايـة المينـا
اللّـه يرحـم جـدارٍ كـان لــه فـيّـه
وكانـت تسمّـي علينـا كـل مـا جينـا
نرمـي تعبنـا عليهـا كــل عصـريّـه
نتبـع قـدرنـا .. وتتبعـنـا خطاويـنـا
انا .. وذاك .. وهذاك .. وكانـت بنيّـه..
.. تطّلّ مـن جرحهـا .. وتبشّـرّه فينـا
كل ما استلان الزمان احدٍ.. بكـت هيّـه
وكل ما استهان المكـان احـدٍ.. تباكينـا
وفي يوم كـان الدفـا صـوت الشماليـه
نادت : "حبيبـي".. وجينـا نرفـع ايدينـا
خلّـت يديهـم وجتنـي وانكسـر فـيّـه
صوت ..وصدى صوت : "تكفى لا تخلينا"
رجعـت الـمّ الشتـات وضاعـت يديّـه
كل مـا جمعتـه تبعثّـر تحـت اسامينـا
ورحنـا نعـدّي .. وكـلٍ عبرتـه حيّـه
حتـى الزوايـا بكتـنـا يــوم عدّيـنـا
انـا وذاك وهـذاك.. وكـانـت بنـيّـه
وقبـل نتفـارق كتبـت اللـي يعزيـنـا:
"اضمن لي ان البحر مـا فيـه حوريّـه
واضمن لك انـه يظـل حكايـة المينـا"
" الفهد "
هل " حكاية المينا " واقعية أم أسطورة خيالك الخصب ....؟؟؟
"
"
"
" الفهد " لا تأخذك الأخيلة بعيداً عن جمهورك..
اجعلها توردك على عذب الشعر وأصدقه
وتصدر علينا كلّّك ارتواء
لتسقي قلوب عطشى لشعرك الزلال........!
اليوم في جعبتي لكم...............
رؤية مستمعه ومتذوقة ومتابعة لكلمات ليست كما يتلفظ به في ساحة الشعر الواسعة
كلمات زلال عذبة تنساب في عروقنا بسلاسة مذهلة وتزيل ماتجلطت به شرايينا من كلمات كانت دسمة وثقيلة على أسماعنا قبل أوردتنا الرقيقة......
كلمات " الفهد " كما أحب أن أسميه.......!
"
"
"
صوت حديث الأخيلة................
وهتاف الأطياف.............................
وهذيان الرؤى اللاواقعية..........................
كان مرتفعاً جداً في أشعار " الفهد" ..........................!
وبإمكان متذوقيه سماعه بوضوحه..
فلتنقل معاً عبر أثير " الفهد " لنستمتع بسلسبيله النقي....
"
"
"
بدايته كانت مع صورة الطفل الذي يشبهه كثيراً..
وصاح صوت الطفل فيني: انت من وين ارتميت ؟!
قلت: أنا المستقبل اللي فيه كم همت وطمحت
"
"
"
أخيلة " الفهد " أحياناً تكون عفوية وأحياناً مفتعلة ......!
أحياناً يذهب إليها وأحياناً هي تأتي إليه.......!
"
"
"
هنا تعمد التخيل والبحث عن خيال المحبوب بين وجوه الناس..!
جايز أنك في غيابي تقلب الدنيا علي
بس أنا من قبل أعرفك قالب الدنيا عليك
"
"
"
هنا زارته وضيعته.......!
مرني طيفك وطيفك صاحبي مدري عدوي
جايب صوتك وصوتك سكة الذكرى الحزينة
"
"
"
يشكو لصاحبه معاناته مع تلك الطياف التي لاتفارقه..
وعلمها وشلون لامرت على بالي
أروح وأضم صورتها وأقبلها
"
"
"
يتلذذ بمتعة الأخيلة فيتعمدها مرة أخرى...
وعلمها كيف أنشغل عن كثرة أشغالي
وأسرح وأغمض عيوني وأتخيلها
"
"
"
كثيراً ماتقوده هواجسه لدروب لم ينوي سلكها...
في عز ماكنت أهوجس فيك وافتح لك
أبواب قلبي خذتني رجلي لبابك
"
"
"
أطيافه الجميلة المعذبة لاتبرحه ......
لدرجة الدخول في مرحلة الشعور الحسي !!!
من كثر ماكان طيفه دايم قبالي * أحيان أحسه معي وتضمه ايديني
"
"
"
يطلب من محبوبته ضحكة تدخله في عالم الخيال الذي يعشقه..
مابي لك إلا ضحكة لو تزامن * مع ضيقتي طارت هموم وخفافيش
وأسج فيها عن هوى كل طامن * وأروي بها عروق عليها معاطيش
"
"
"
تبع طيف صاحبه حتى آل إلى سراب لاوجود له والدليل ......
هيه ياللي بديت بشي مثل الوكاد
وانتهيت بظنون حاربت مرقدي
"
"
"
يتعمد الهواجيس للحديث مع الجمادات .....( عنها ).......
كل ماطابت هجوسي رحت أسولف للزوايا
عن فتاة كان يملى صوتها صمت المكان
"
"
"
.. حتى العتاب واللوم يحلم به ويتخيله ....
ماجداي إلا أحلم إني واقف قدامها
وأتخيلها تعاتبني وأروح ألومها
"
"
"
عقار أخيلة لابد من تعاطيها قبل المنام وبعده .....
لا النوم نافع ولا التفكير نافعني
أنام وأصحى على الباقي من وصوفك
"
"
"
أخيراً وليس آخراً خياله جمح كثيراً
لدرجة أوصلته لأعماق البحار ولكن لم يجد إجابة شافية لذلك اللغز بعد وأنا أيضاً أتمنى منه إجابة شافية ومقنعة...
إنها اللغز المحير " حكاية المينا "
اضمن لي ان البحـر مـا فيـه حوريّـه
وأضمن لك انـه يكـون حكايـة المينـا
اللّـه يرحـم جـدارٍ كـان لــه فـيّـه
وكانـت تسمّـي علينـا كـل مـا جينـا
نرمـي تعبنـا عليهـا كــل عصـريّـه
نتبـع قـدرنـا .. وتتبعـنـا خطاويـنـا
انا .. وذاك .. وهذاك .. وكانـت بنيّـه..
.. تطّلّ مـن جرحهـا .. وتبشّـرّه فينـا
كل ما استلان الزمان احدٍ.. بكـت هيّـه
وكل ما استهان المكـان احـدٍ.. تباكينـا
وفي يوم كـان الدفـا صـوت الشماليـه
نادت : "حبيبـي".. وجينـا نرفـع ايدينـا
خلّـت يديهـم وجتنـي وانكسـر فـيّـه
صوت ..وصدى صوت : "تكفى لا تخلينا"
رجعـت الـمّ الشتـات وضاعـت يديّـه
كل مـا جمعتـه تبعثّـر تحـت اسامينـا
ورحنـا نعـدّي .. وكـلٍ عبرتـه حيّـه
حتـى الزوايـا بكتـنـا يــوم عدّيـنـا
انـا وذاك وهـذاك.. وكـانـت بنـيّـه
وقبـل نتفـارق كتبـت اللـي يعزيـنـا:
"اضمن لي ان البحر مـا فيـه حوريّـه
واضمن لك انـه يظـل حكايـة المينـا"
" الفهد "
هل " حكاية المينا " واقعية أم أسطورة خيالك الخصب ....؟؟؟
"
"
"
" الفهد " لا تأخذك الأخيلة بعيداً عن جمهورك..
اجعلها توردك على عذب الشعر وأصدقه
وتصدر علينا كلّّك ارتواء
لتسقي قلوب عطشى لشعرك الزلال........!